لا تمثل تكلفة الوحدة المنتجة طبقاً لهذه النظرية تكلفة حقيقية وصحيحة لأنها لا تشمل سوى التكاليف المباشرة فقط.
2- إستبعاد التكاليف غير المباشرة و إعتبارها تكاليف زمنية مع عدم تحميلها على الإنتاج، إن كان تبريره بالنسبة للتكاليف غير المباشرة الثابتة إلا أنه من غير المقبول إستبعاد التكاليف غير المباشرة المتغيرة والمستغلة لانها تساهم فى عملية خلق السلعة أو المنتج.
3- أن تقييم المخزون السلعى من الإنتاج تام الصنع أو الإنتاج غير التام على أساس التكلفة المباشرة فقط لا يعبر عن التكلفة الحقيقية له
4- إن النظرية لم تبحث عن طريقة لحل مشكلة توزيع وتحميل التكاليف غير المباشرة و إنما قامت بتجنبها كلية و اعتبرتها تكاليف زمنية تحمل على حساب الأرباح والخسائر
5- لا يمكن إستخدامها كأداة لخدمة الإدارة فى مجال التخطيط لأنه لا يمكن الإعتماد على العناصر المباشرة فقط عند إعداد أى خطة، كما أنها لا تصلح كأساس للرقابة الفعالة على التكاليف فلا يمكن الإكتفاء بالرقابة على عناصر التكاليف المباشرة فقط و اعتبار عناصر التكاليف غير المباشرة أعباء تحمل على حساب الأرباح والخسائر.
6- إن نتائج الأعمال المستخرجة بإتباع هذه النظرية لا تتفق مع النتائج المستخرجة الحسابات المالية التى تطبق مبدأ التحميل الكلى.
7 – نادرة الاستخدام فى الحياة العملية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق